avatar

|| غيث الوحي ||

Ghaith_Al_Wahi

(صفات الله -عز وجل- هي أجمل شيءٍ في الوجود، علم ذلك من علمه، وجهله من جهله)
للتواصل
@tawasul111_bot

Subscribers
52 300
Post views
13 230
ER
25,3%
Posts
63 041 612
May 08, 08:59

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير..
إذا أردتُ حمد الله بأحسن صيغةٍ تذكرتُ هذا الذِكر..
وإذا أردتُ تعظيم الله في قلبي تذكرت هذا الذِكر..
وإذا أردت أن أشهد بتفرد الله بالألوهية وكمال الصفات تذكرت هذا الذِكر..
خير ما قال النبيون!

May 07, 23:30
Media unavailable
1
Show in Telegram

May 06, 04:01

نقولها من قلب لحظات اليأس والاستضعاف، رافعين بها صوتنا، مصدقين وعد ربنا، نقولها بكل ثقةٍ كما قالها محمد ﷺ وصحبه وهم يعذبون في مكة: "سيُهزم الجمع .. ويولون الدبر".
وليأتين يومٌ تُتلى فيه سورة القمر في محراب بيت المقدس وقد رأى الناس تأويلها رأيَ العين.

May 04, 19:29

May 04, 19:11
Media unavailable
1
Show in Telegram

الفتح قادمٌ بإذن الله، و﴿ لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا ﴾ فأنفقوا يرحمكم الله...

May 02, 09:09

الفتح قادمٌ بإذن الله، و﴿ لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا ﴾
فأنفقوا
يرحمكم الله...

May 01, 17:35

وإن
أولى الناس بالنبي ﷺ
، من سار على هديه ثم نصر أمته.. أمته يا قوم أمته!

April 30, 09:35

لا تُطبِّع مع المعصية وإن صغرت، أبغضها ولو كنت واقعا فيها، حافظ على تألمك من حالك،
اجعل ولاءك دومًا لله
!

April 29, 16:56

الصلاة التي اختار الله أن يأمر بها موسى في ليلةٍ من أعظم ليالي البشرية على الإطلاق، ليلةَ كلمه بنفسه وأمره بأن يقيم الصلاة لذكره..
واختار أن يأمر بها محمدا ﷺ في أعجب ليلةٍ حين عُرج به إلى السماء، وكلمه كذلك -آمرا بها- بنفسه..
هذه الصلاة يجب أن تأخذ
حظها من التعظيم
في النفوس! تعظيما بقدر استثنائية تلك الليلتين، وبقدر إجلال كلام الله فيهما مع الخلق بلا وسيط.

April 29, 12:05

يزداد الولاء للمؤمن ويتأكد بحسب إيمانه وقربه من الهدى والحق، فصاحب الحق أولى الناس بمحبتك ونصرتك له إذا ظُلم، وهذا من القربة لله عز وجل، وليس ذلك لشخصه، بل للحق الذي معه، والإيمان الذي تحسبه عليه.