شحذ الهمم || سبّحوا
يبقىٰ الطريقُ هو الطريق، وإنَّما تتفاوتُ اﻷقدامُ في اﻹقدامِ!.
#شحذ_الهمم
منصةٌ تخاطب قلوبكم.
الإخلاص الإخلاص!
منصتنا الوحيدة على مواقع التواصل الإجتماعي
📚
🌿
كل ما في
#القناة
لكم
🌿
اللهم اغفر له و ارحمه، اللهم أبدله دار خير من داره وأهل خير من أهله، اللهم اسكنه فسيح جناتك ،اللهم نقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم احشره مع الأنبياء و الصديقين اللهم اجعل درجته في عليين.. آمين آمين
تَوَكَّلنا عَلى رَبِّ السَماءِ
وَسَلَّمنا لِأَسبابِ القَضاءِ
وَوَطَّنّا عَلى غِيَرِ اللَيالي
نُفوساً سامَحَت بَعدَ الإِباءِ
وَأَفنِيَةُ المُلوكِ مُحَجَّباتٌ
وَبابُ اللَهِ مَبذولُ الفِناءِ
فَما أَرجو سِواهُ لِكَشفِ ضُرّي
وَلَم أَفزَع إِلى غَيرِ الدُعاءِ
وَلِم لا أَشتَكي بَثّي وَحُزني
إِلى مَن لا يَصَمُّ عَنِ النِداءِ
هِيَ الأَيّامُ تَكلِمُنا وَتَأسو
وَتَجري بِالسَعادَةِ وَالشَقاءِ
فَلا طولُ الثَواءِ يَرُدُّ رِزقاً
وَلا يَأتي بِهِ طولُ البَقاءِ
وَلا يُجدي الثَراءُ عَلى بَخيلٍ
إِذا ما كانُ مَحظورَ الثَراءِ
وَلَيسَ يَبيدُ مالٌ عَن نَوالٍ
وَلا يُؤتى سَخِيٌّ مِن سَخاءِ
كَما أَنَّ السُؤالَ يُذِلُّ قَوماً
كذاكَ يُعِزُّ قَوماً بِالعَطاءِ
حَلَبنا الدَهرَ أَشطُرَهُ وَمَرَّت
بِنا عُقَبُ الشَدائِدِ وَالرَخاءِ
فَلَم آسَف عَلى دُنيا تَوَلَّت
وَلَم نُسبَق إِلى حُسنِ العَزاءِ
وَلَم نَدَعِ الحَياءَ لِمَسِّ ضُرٍّ
وَبَعضُ الضُرِّ يَذهَبُ بِالحَياءِ
وَجَرَّبنا وَجَرَّبَ أَوَّلونا
فَلا شَيءٌ أَعَزُّ مِنَ الوَفاءِ
تَوَقَّ الناسَ يَاِبنَ أَبي وَأُمّي
فَهُم تَبَعُ المَخافَةِ وَالرَجاءِ
وَلا يَغرُركَ مِن وَغدٍ إِخاءٌ
لِأَمرٍ ما غَدا حَسَنَ الإِخاءِ
يارب سلّم سلّم!
اللهم سلّم جنوبنا وأهله!
الجامع لأحاديث وفاة النبي -صلى الله عليه وسلم-
خرج أبوبكر - رضي الله عنه- صبيحة يوم الإتنين في اليوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول وقال: إن محمد قد مات..
ما أشدها على من لم يره بعينه، فكيف بمن صاحبه وتبع هديه !
عجبًا لمن يزعم حبّه فيحي ليلة ويوم وفاته محتفلًا، محدثًا في دين ربّه ما ليس منه!
لو كان خير لسبقك به أهل الخير ممن سبقك منهم من الصحابة والتابعين ..
اللهم صلي وسلم وبارك على نبيك و على آله وصحبه ومن اتبعهم إلى يوم الحشر والدين..
"يَا قَارِئَ الكَهفِ رَتِّلهَــا عَلى مَهَلٍ
واخشَع بِقَلبٍ بِدَمعٍ فَاضَ مِن مُقَلِ
هَيهَاتَ، لَا يَستَوِي مَن كَانَ يَقرَؤهَا
مَهلاً، و مَن كَانَ يَتْلُوهَا عَلى عَجَلِ"