حُبَابَة•
هُنا أقيّدُ مَا استروَحت إليهِ نَفسِي، ورقَ لهُ شِغَاف قَلبِي.
وَارفُق بِقَلبٍ بِهِ سُكناكَ يا سَكَني!
قصيدة الليلة:
https://on.soundcloud.com/6hk2m
_
تمشي وتمشي
لـــــا لــشــيءٍ!
سوى أن تكون تائهًا ومُنفردًا وحُرًا.
_
اكتشفوا جديد مكتبتنا الصوتية♡.
https://on.soundcloud.com/T8UAf
لكَ الحمدُ
لا أُحصِي الجميلَ! (('
وعَسَايَ
أَلقَى مَن بِمِثلِ طَبَائِعِي!
:))
صبَاحُ الخَير..
«سُرِرتُ بِالعُمرِ مَرَّة؛ وكُنتِ أنت المَسرَّة»
«وليلٌ طويلٌ
ونيرانُ شوقٍ
وأسـىً بـــاكٍ
ولكَ الأمر!»
'))
سعيدة ليلتك:
«هُناك احتمال آخر لتتويج مسعانا بغير الهزيمة،
ما دُمنا قررنا أننا لن نموت قبل أن نحاول أن نحيا»
:))
تزوجت آمنة، تدرس، تعمل تقرأ، تسافر،
مسؤولة، اجتماعية، لها أصدقاء، محبوبة،
تهتم بمظهرها وأناقتها محبة للحياة، ومفعمة بها،
أحببت آمنة لهذه الحياة، ولما هي عليه، والآن؛ أحبها أكثر لأنني جزء منها، ولِما أصبحت أنا عليه معها
«معجب الورد يقطفه ويرميه
أما المحب فذاك الحافظ الساقي»
- شريف عمّار يحكي عن زوجته آمنة.