
حُبَابَة•
هُنا أقيّدُ مَا استروَحت إليهِ نَفسِي، ورقَ لهُ شِغَاف قَلبِي.
حسابتُنا:
فيسبُك:
https://www.facebook.com/share/1DgYLPXCnn/
- ساوند:
https://on.soundcloud.com/8MFBCDQ5xoJnupfi9
- إنستجرام:
https://www.instagram.com/hobaba707
?
كانت أُمُّنا عائشة رضي الله عنها تحفظ شِعْر لبيد، وساءلت نفسي: ما الذي في شِعْر لبيد يجعل أُمَّنا تحفظه دون غيره! فقرأت شِعره كله فلم أقف فيه
على لفظ يخدش الحياء!
- د. محمد أبو موسى.
ولو أني حمدت الله دهرًا ما وفيته جزءًا من النعم!
ولو أني حمدت الله دهرًا
ما وفيته جزءًا من النعم!
صبَاحُ الخَير..
«كلما مرّ بي شعور جميل،
أو مشيت طريقًا طويلًا،
تمنيت أن تكون معي»
سعيدة ليلتك:
كتب مُحب لحبيبته ذات ليلة؛
«أنتِ الوحيدة
التي أريدُ أن أحمل عنها
قلقها وعثراتها وجراحها
وأهديها ضحكاتٍ
حقيقية وبالًا مُطمئِنً»
سُئل ابن الشاعر جرير يومًا
ما كان أبُوكَ صانعًا حين قال:
لو كُنت أعلمُ أنّ آخِر عَهدكُم
يَوم الرَّحيل، فعلتُ مَا لَم أفعلِ.
قال: كان يفقَأ عينيه، ولا يرى رحيل أحبَابِه! (('
لا شيء أشدّ على الأحبابِ من رُؤية غير المحبوبِ في حال فراقه، وفي معناه أنشدوا:
«لمّا تيقّنتُ أنّي لستُ أبصركم
أغمضتُ عيني فلم أنظرْ إلى أحدِ»
- مكتبتنا الصوتيّة♡.
https://on.soundcloud.com/T8UAf
قبل قليل
كانت هنا فتاة يبدو أنها أنيقة، تتناول قطع الييتزا المصنوعة من بدائل مكوناتها في محاولة لسرقة بعض اللحظات لتستريح من هموم وقهر الحرب، باغتتها طائرة مسيرة قصفتهم بشكل مباشر.
- كتبَ وصوّر: محمد ضاهر| غزة.
يا ليتني كنتُ طيرًا في العراء
فلا ذنب عليّ ولا الآثامُ تحويني!
"))