علي عبدالحسين
الحَمدُلله الذي نقلنيَ من صلبٍ إلى صلب، ومن رحمٍ إلى رحم، والحمدلله الذي أخرجني إلى هذه الدنيا، فربانيَ بإحسانهِ صغيرا ونوهَ إلى أسمي كبيرا، وعرفنيَ نبيه وحجته ودينه، وأرشدني لحب وليهِ المعظم الإمام الخميني "قدس الله نفسه".
@niqasbot
{يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَىٰ إِنَّا مُنتَقِمُونَ}
-سورة الدّخان الآية 16
وَرُمنَا أن نَمُوتَ فما أَمَتنا
سِوى حُلوِ القَرابةِ والوِصالِ
https://t.me/JAFERRR79
تَكرَرَ السُؤال الذي مَا نفكَ عَن مَسامعنّا وَهوَ "ليش هاي الثقة بهذا المحور؟" وَيَتخيلُ ليَّ أنهَ أستفهامٌ مَجازيٌّ؛ لِاختبارِ إيمانِنّا بهذا الخَطِ، فأقولَ: لِماذا لا نَعكِس السؤال عَلى السائلِ فنسألُ: لِماذ لا نَثِقُ؟
أَوَعدَ وأخلف؟ أم ضُرِبَ وَلم يَرُد؟ أم عرفناهُ رَجُلَ حربٍ، ضِرغامٌ كَرار، لا يَغمَضُ له جِفنٌ عَن عدوِ الله -إسرائيل-، وهذه حربُ تَموز الداميةِ، أكانَ مِمن نادَى للجهادِ وهو مُعتكفٌ بالمساجدِ أم من يَحمل بُندقيةٍ على ساترِ؟
واللهِ عرفناهُ صادقَ الوعدِ حَكيمًا، علويُّ الطِباعِ ، فَنَصَرهُ الله وأمدَّ بعمرهِ الشريف، ومِن هذا المِنبر أقول: خُذ يا ربِّ ما تبقى من عمريَ وشبابيَ وأعطهِ لسيّد حسن نصرالله. والسلام
كَلِمةٌ قَالَها، وأثبتّها الزَمن، عَضَّ على ناجذكَ وَاسقِهم بأسكَ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}
سنطلق النار على مستوطنات الصهاينة في كل فلسطين، ويد المقاومة العراقية جاهزة تماما لاستخدام أحدث الأسلحة والصواريخ والطائرات المسيرة.
https://youtu.be/IduM9QAcjCc?si=ZQWnySNNfhMpmHy4