avatar

برنامج تكرار لحفظ القرآن وإتقانه

algran1
Subscribers
72 000
Post views
12 840
ER
17,83%
Posts
19 919 027
September 14, 18:29

س:
هل يريد البرنامج من الطالب أن يحفظ من المصحف الإلكتروني الذي في حسابه؟
ج/ لا، لا، لا.
لا يريد هذا الشيء.
بل، ولا يتمناه ولا يرجوه.
الحفظ من المصاحف الورقية أفضل وأحسن، وأثبت وأتقن، وأرسخ وأمتن.
ولا تستبدله بالحفظ من مصاحف التطبيقات الإلكترونية إلا لضرورة قصوى.

September 14, 03:57

برنامج تكرار لحفظ القرآن وإتقانه
pinned a photo

September 11, 14:47
Media unavailable
6
Show in Telegram

#تجربة_حافظ

September 06, 05:05

تجربتي مع تكرار
🌿
﴿الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمينَ ۝ الرَّحمنِ الرَّحيمِ...﴾
كانت سورة الحمْد خير ما أختم به رحلة التَكرار، مستشعرةً أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، الحمد لله الذي منَّ عليَّ وأكرمني وهداني لهذا الطريق وبلغني الختام بفضله ورحمته، الحمد لله حمداً كثيراً طيّباً مُباركاً فيه..
كان هدف حفظ القرآن يرافقني منذُ الصِّغر، نشأتُ بفضل الله ببيئةٍ قرآنية سعت لنيلي هذا الفضل العظيم، ولكن كانت خطواتي عرْجاء وتعثَّرتُ مراراً في هذا الطريق بسبب المنهجية غير الصحيحة..
كبُرت وكبر معي هذا الهدف..، لا أحصي عدد الخطط غير المكتملة، أبدأ ثم لا أتجاوز عدداً من الصفحات وأجد أنِّي أُنسيت السابق، ثم أرجع وأحفظ من جديد، واستمريت على هذا الحال لسنوات عدّة؛ حتى أصابني العجز واليأس وظننت أنه هدف صعب المنال..
حتى دلّني الله لربوع التَكرار والخطّة المُحكمة بأدقِّ تفاصيلها..
بدايةً عرفتُ طريقة (التكرار الغيْبي) من إحدى رفيقاتي قبل ثمان سنوات، وكنتُ أرى أنه أمرٌ تعجيزيّ؛ كيف يستطيع أحدنا أن يكرر هذا العدد غيباً بجانب الربط والمراجعة ودراسته ومهامه اليوميّة؟!
في تلك الأيام كنا نُسمّع لبعضنا أنا ورفيقتي، هي تحفظ بالتكرار وأنا لا، هي بدأت بوجه واحد يومياً وأنا بدأت بأكثر..
وبعدها هي أتمّت حفظ القرآن بخُطى ثابتة وحفظٍ متين، وأنا لم أتجاوز أجزاء معدودة غير متقنة!
حينها اقتنعت بأهميّة التكرار، وأنه يسيرٌ على من يسره الله له، ولكنه يحتاج لعزيمة وإصرار بعد التوكل على الله والالتجاء إليه..
بعد أربعِ سنوات تيسّر لي والتحقت بحلقة قائمة على التكرار، وفرحت بها أشدّ الفرح؛ كنت أتمنى أن أجد برنامجاً يحمل نفس الخطة ويتابعني!
لكني
سجّلت على خوف التعثّر في أي لحظة؛ فهل أستطيع أن أكرر؟ هل يسعني الوقت في يومي لإتمام النصاب؟ هل وهل وهل؟
وأنا ضعيفة الهمة وأعرف ظروفي وكم تعثّرت في هذا الطريق؟
ولكن اختلط هذا الخوف -يوماً بعد يوم- بحبِّ الساعات التي أقضيها مع القرآن، اختلط بانشراح أجده في صدري، اختلط برؤية ثمرة الإتقان، حتّى تلاشى الخوف، وآثرتُ القرآن في حياتي مستعينةً بالله أني (لا أبرح حتى أبلغ).. حتى بلغت بمحض فضلٍ منه سبحانه بعد قرابة سنتين كانت من أجمل أيام عُمُري فالحمد لله على فضله وإحسانه..
بعد الختم لمست أثر تقصيري في الأجزاء الأخيرة؛ كنت أسرد المصحف باسترسال بفضل الله، حتى إذا وصلت العشر الأخيرة تكاثرت أخطائي وشقّ علي الأمر..
فعزمت أن أرجع وأكررها من جديد، ففُتح في ذلك الحين برحمة الرحمن باب المسار العكسي (من سورة الناس) في برنامج تكرار، فالتحقت وسرتُ مع البرنامج حتى أتممت العشر الأخيرة بفضل الله، ووجدت أُنسي في لحظات التكرار وألِفتْها روحي، وتجلّت لي كثير من المتشابهات والمعاني فأكملت الرحلة حتى ختمت بفضل الكريم المنّان..
ولا شعور يضاهي حفظ كلام الله في الصدور، أن تقرأه متى شئت من أي موضع شئت من دون أن ترجع تنظر للمصحف! شعور عزيز عزيز ولا تترجمه الكلمات..
لا شعور يضاهي القرب من آيات الرّب سبحانه، تسمعها وتتلوها في كل حين، آيات تذكرك بخالقك وبحالك ومآلك، وبحقيقة الأشياء من حولك، تجد بها الشفاء والرّحمة والهدى والنور..
مررت بعقبات في طريقي، وتعسّر سيري مراراً ولكن كنت أجد الفتح والفرج والتيسير من الله بفضله ورحمته وببركة كتابه..
فالحمد لله حمدًا كثيراً طيّباً مُباركاً فيه.
وبعد تجارب امتدّت لسنواتٍ أقول
:
لن يجد أحدنا طريقاً مختصراً مُيسراً لحفظ القرآن غير طريق التكرار ومعاهدة المحفوظ (بعد الاستعانة بالله تعالى والتوكل عليه)..
وأقول: لا تتنازل عن أي خطوة وحرف في طريقة البرنامج، وراجعها بين الفينة والأخرى؛ فأنا ضامنة لك -بإذن الله تعالى- إن طبقتها ستكون ختمة حفظك هي ختمة إتقانك..
وأقول:
رتّب أولوياتك في الحياة
وأعطِ كل ذي حقٍّ حقّه، وتخفف من الملهيات ومن فضول المباحات، وحتماً ستجد الوقت في يومك، وتذكّر أنه كتابٌ مُبارك، تعم بركته أمورك كلها..
وأقول: صاحب الأخيار ﴿وَاصبِر نَفسَكَ مَعَ الَّذينَ يَدعونَ رَبَّهُم بِالغَداةِ وَالعَشِيِّ يُريدونَ وَجهَهُ وَلا تَعدُ عَيناكَ عَنهُم...﴾، واسألْ الله أن يهبك إياهم..
وأقولُ ختاماً:
طريق القرآن مليء بالأفراح المتجددة؛ من فرحة إتقان آية ثمّ صفحة ثمّ سورة ثم ضبط متشابه ثمّ إتمام الثلث... حتى بلوغ فرحة الختام..
ولا يحبطك من يقول أنه مليء بالعقبات والابتلاءات، فكل طريقٍ تروم به المجد ستجد به من العقبات والصِعاب ولو كان دنيوياً..."
غير أنّ طريق القرآن مليء بالأجور والرحمات
" وعند الختام ستنسى صِعاب الطريق وسترى الثمرة يانعة تذوق حلاوتها وتسعد بها بإذن الله، ولن يضيرك ما فاتك من حطام الدنيا ما دام القرآن صاحبك وأنيسك، عسى أن ننال صحبته وشفاعته يوم القيامة ..
جزى الله عنّا آل تكرار خير جزاء المحسنين، وكل من كان معيناً لي في رحلتي، وجعلهم منارة خير يُهتدى بها، وبلّغهم النعيم المقيم في جنّة الفردوس.
#تجربة_حافظ

September 03, 00:58

أي طالب وطالبة استبعد حسابه أمس بسبب المشكلة، ولعدم انتباهه للرسالة السابقة التي توضح عودة التطبيق للعمل:
سيسترجع حسابه.
لا حاجة للتواصل مع البوت.

September 02, 18:43

الحمدلله
تطبيق وموقع برنامج تكرار يعمل الآن.

September 02, 08:46

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تطبيق وموقع برنامج تكرار لا يعمل بسبب مشكلة في شركة السيرفرات.
نسأل الله أن تحل قريبا
.
التوجيهات
:
١) حافظ على نفس مقرر الربط الذي كان يوم أمس.
٢) استمر في مراجعتك وزدها بقدر ما يسمح وقتك وذهنك.
٣) لا تحفظ جديدا حتى يشتغل البرنامج، ولعله اليوم إن شاء الله تعالى.
ونعتذر من الجميع
.

August 29, 19:20
Media unavailable
1
Show in Telegram

بسم الله الرحمن الرحيم هل برنامج تكرار، برنامج تحطيم، وليس عنده رعاية وعناية؟ تقرأ الإدارة رسائل بعض الفضلاء بين حين وآخر، بقصد نقد البرنامج وتقويمه، إلا أنّ في بعضها تقصيرا في وصف عمل البرنامج. ونحن لا نستنكف من النقد، ولكن قبل كتابة النقد نرجو أن يتعرّف…

August 29, 16:45

هذا تعقيب على هذا التعليق، كتبه أحد الأفاضل، ننشره دون أي تعديل ودون تعقيب، من باب احترام وجهات النظر: (تعليق يحمل شيئا من التعالي يقول الله سبحانه وتعالى (كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم) قد يجعل الله طريق حفظ كتابه صعبا حتى إذا وصل صاحبه عرف قدره وكسره…

August 29, 00:27

#قصة_قصيرة
:
قبل خمسة عشر عامًا، قال أحد المعلمين لطلابه -وكنت أحدهم-:
(لو تزوّج رجل بامرأة، وما نام معها،
ولم يقترب جسده من جسدها أبدًا
، ثم بعد مضي عدة سنوات اكتشفا أنهما لم ينجبا طفلا، فهل هذا طبيعي؟
أو أن الطبيعي أن ينجبا طفلًا بمجرد كتابة العقد فقط، فهو كافٍ في الحمل والولادة!).
كان يريد أن يوصلَ لنا رسالةً نفهمُ بها أن كلَّ شيءٍ له أسبابٌ مهما كان يسيرًا، وأن اللهَ جعل سننًا علينا امتثالها للوصول والفوز في الدنيا والآخرة.
رحم الله هذا المعلم، ورحم معلمي القرآن.
ماذا لو علم معلمنا هذا أن بعضهم،
ربما عدّ مثلَ هذا القول:
(لم تقترب من زوجك ولم تمسّه، وأنت في بيت أهلك، وهو في بيت أهله، فكيف ستنجبان ولدا)
يعدّونه من التوبيخ وإلقاء اللوم!
هذه طليعة للرسالة القادمة إن شاء الله تعالى.