avatar

قناة | أبي جعفر عبدالله الخليفي

alkulife

القناة الرئيسية:
t.me/alkulife
قناة الدروس العلمية:
t.me/doros_alkulify
أسئلة عامة مع عبد الله الخليفي:
t.me/swteat_k
صوتيات الخليفي:
t.me/swteat_alkulife
تعزيز القناة :
https://t.me/alkulife?boost

Subscribers
51 900
Post views
6 661
ER
12,84%
Posts
63 002 129
May 08, 14:40
Media unavailable
1
Show in Telegram

May 08, 14:34

ما أقرب طريق الجنة إليهن لو كن يعقلن !
👇

May 07, 18:29
Media unavailable
1
Show in Telegram

هذه رسالة من أخ فاضل في غزة من طلاب العلم.
وأظنه يقول في آخرها: لا أدري كيف سيأخذ الله حقنا ممن ظلم أطفالنا.
يقصد أنه من عظيم جرمه يتوقع له أخذاً شديداً.
أنشرها لعلها تصل لمن يهمه الأمر، لأن العملية الإغاثية يبدو أنها ملأى بالعيوب ولا تفي بالغرض.
ولا بد من وقفة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا} [المائدة].

May 07, 09:15

هل هو مستعد أن يكون عبداً لله؟
قال حسين حسيني معدي في كتابه «الرسول ﷺ في عيون غربية منصفة» صـ٤٨: "[مركزية الله أم مركزية الإنسان] إن المشكلة الرئيسية في علاقة الغرب فكرياً بالعالم الإسلامي، وعداء الغرب للنبي ﷺ، هو مركزية الله تعالى في الكون لدى المسلمين، والتي تتجسد فى دعوة محمد ﷺ، وفي دين الإسلام وفي واقع الأمة الإسلامية بصرف النظر عن درجة تدين والتزام أفراد هذه الأمة.
إن الغرب في المقابل ينطلق فكرياً -وبكل فئات مجتمعاته وكل مفكريه- من فكرة مركزية الإنسان في الكون، وأن الفرد هو مركز الاهتمام الرئيسي، وأن تطلعات الفرد وحقوقه وحرياته تقدَّم على أي أمر آخر، وحتى أمور العبادة وعلاقة الفرد بالإله.
إن الغرب يرى أن محمداً ﷺ قد قدم مفهوماً يمكن أن يهدم الفكر الغربي من أساسه.. وهو مركزية الله تعالى في حياة البشرية، مقابل نظريات الغرب التي تقوم على مركزية الإنسان، لذلك اختار الغرب أن يجعل عداء الإسلام ضمن منظومة قيمه الرئيسية، لأنه بذلك يتمكن من إبقاء الفرد مركزاً للكون في مواجهة دعوة محمد ﷺ التي حافظت على مكانة الخالق جل وعلا ومركزيتها في حياة البشر.
وحول ذلك تحدثت المؤلفة البريطانية كارين أرمسترونج صاحبة كتاب «محمد» قائلة: «علينا أن نتذكر أن الاتجاه العدائي ضد الإسلام في الغرب هو جزء من منظومة القيم الغربية، التي بدأت في التشكل مع عصر النهضة والحملات الصليبية وهي بداية استعادة الغرب لذاته الخاصة مرة أخرى، فالقرن الحادي عشر كان بداية لأوروبا الجديدة وكانت الحملات الصليبية بمثابة أول رد فعل جماعي تقوم به أوروبا الجديدة".
أقول: هذا المعنى لطالما دندنت حوله.
وهو أن كثيراً من الغربيين ومن تأثر بهم من الزنادقة المعلنين أو المنافقين، مشكلته مع الدين أن هناك شيئاً اسمه (حق الله) وحق الله هذا أعظم من حق المخلوق.
فيثقل على نفوسهم جداً أن يكون ترك الصلاة أو عدم الإيمان بالغيب أعظم جرماً من التحرش أو التنمر أو السرقة، مع كون هذه الأخيرة منهياً عنها في الشرع.
تربينا على تعظيم الإنسان الغربي وأنه مفكر حر ولا يقبل الأمور إلا مبرهنة، وهذا باطل، فعقولهم قديماً قبلت التثليث وخرافات كثيرة، وحديثاً أكثرهم قبل العدمية ونظريات مزخرفة، ولكنها منتهاها قريب إلى المحال الموجود في التثليث، بل أعظم منه، ويكفيك ميل كثير منهم إلى الإلحاد الذي حقيقته أن شيئاً جاء من لا شيء ومع مرور الزمن تراكم كل شيء وتعقد بركام من الصدف السعيدة التي هي بالملايين!
في الحقيقة النفوس الطاغية تبدأ بإيراد الاعتراضات على الأفكار التي لا تعجبها، كما كان الكفار عباد الأوثان يطالبون الأنبياء بالبينات ولا بينة عندهم على ما هم فيه من الشرك.
حقاً عموم النظريات الغربية المتعارضة إنما تعِد بمصلحة الإنسان الحاضرة، ولذا خلاصة الحوار معهم في الدين أن تعرف هل هم مستعدون أن يكونوا عباداً لله؟ أم يريدون ديناً يعطيهم ولا يأخذ منهم وإلا رفضوه؟
قال تعالى: ﴿فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين﴾ [القصص].
وفي سيرة ابن هشام في قصة الطفيل بن عمرو: "ثم دعوت دوسا إلى الإسلام، فأبطئوا علي، ثم جئت رسول الله ﷺ بمكة، فقلت له: يا نبي الله، إنه قد غلبني على دوس الزنا، فادع الله عليهم، فقال: اللهم اهد دوسا، ارجع إلى قومك فادعهم وارفق بهم".
وكثير ممن تجدهم يقولون (الناس وصلوا إلى كذا وكذا، وأنتم لا زلتم في مسائل الصفات أو الصحابة أو الطهارة أو غيرها) اعلم أنهم متأثرون بهذه النظرة، فهذه ليست شبهة، وليس مما يزهِّد في الدين أن يكون فيه أمور من حق الله تُعتبر أعظم من الأمور التي هي من حق البشر ويتفق عليها المسلم والكافر.
فعلامة الدين الصحيح أن يكون الأعظمُ فيه حق الله، فما كان من الله، كان حق الله فيه أعظم، وما كان من الخلق، كان مداره على الخلق.
وليس معنى هذا إهمال حقوق البشر بحسب الشرع، بل ذلك أمر يُتقرَّب به إلى الله عز وجل، غير أن القصد أنك تراهم يُقدِّرون كل أمر فيه مصلحة للبشر، وما يرون فيه ضرراً أو تقديماً لحق الله يستثقلونه أشد الاستثقال.

May 06, 10:10
Media unavailable
1
Show in Telegram

في هذه الأيام وقعت عاصفة ترابية مهولة في بلادنا، كان في آخرها مطر ثم خف الأمر، لا أخفيكم أنني رأيت الأمر وكأنه مثل يضرب.
فالعاصفة كأنها الملمات والأمور الشديدة التي نمر بها في حياتنا، وأما المطر فذلك الخير الذي يعقبها ويؤذن بزوالها.
{فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً} [الشرح].
ثم بحثت في الأمر فوجدت أن هذه العاصفة مصنفة عند المتخصصين باسم (الهبوب)، وتسمى بـ(سريعة الغضب) تأتي فجأة وتكون قوية ولا تطول.
وهي مرتبطة بالعواصف الرعدية التي يتصل بها المطر على نحو يثير العجب، فما علاقة العواصف الترابية المؤقتة بالمطر؟
تلك حكمة الله وعجيب خلقه سبحانه، وفي خلقه منفعة، وفي خلقه عبرة وتخويف.
وقد شُبِّه الوحي بالمطر في القرآن، وكذلك لا يوجد باطل إلا ومعه الحق، والحق أقوى وأبقى وإن قل، وللباطل صولة ثم يتلاشى.
وفي المقال المصور أعلاه نقلوا عن مؤسسة جامعة أبحاث الغلاف الجوي أنهم يشبهون هذه العواصف التي لا تدوم لأكثر من ثلاث ساعات بغضب الطفل ذي الثلاث سنوات، مع أنه غاضب إلا أن ذلك له دلالات صحية عند المتخصصين.

May 04, 22:55
Media unavailable
1
Show in Telegram

May 04, 22:48
Media unavailable
1
Show in Telegram

May 04, 22:42
Media unavailable
1
Show in Telegram

May 04, 22:37

انكسار الملتزمين ( لا تحقر نفسك أمام المتكبرين )
👇

May 03, 01:37
Media unavailable
1
Show in Telegram

رأيت هذا الفيديو لعبد الله الشريف هداه الله ينفِّر به من الحج، ويربط بينه وبين ما يقع لأهلنا في غزة، فاستحضرت أمراً كتبته قبل ٧ سنوات، حيث قلت:
لقد اعتمر النبي الكريم ﷺ في وقت كانت فيه الكعبة تحت سلطان قريش الذين أخرجوه وقاتلوه وأحاطوا الكعبة بالأصنام.
ومع ذلك ذهب النبي الكريم ﷺ إلى بيت الله، لأنه بيت الله وعبَده وأظهر التوحيد هناك، وما قال لن أنفع قريشاً بشيء حين آتي وأدخل بلادهم ولعلي أبيع وأشتري.
فإن قريشاً إن انتفعت فنفع المؤمنين بطاعة الله عز وجل أعظم.
وهذا ثمامة بن أثال لما عرض على النبي الكريم ﷺ أن يمنع قريشاً من تجارته أمره النبي الكريم ﷺ بألا يفعل، وعلق ابن حبان في صحيحه على هذا الحديث بقوله: "في هذا الخبر دليل على إباحة التجارة إلى دور الحرب لأهل الورع".
وهذا لأن المنفعة متبادلة، وهذا في التجارة فكيف بأمر يحط الخطايا حطاً؟
ولو نظرت في كتاب «العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين» لوجدت أن بعض الطوائف التي كانت تملك الحرمين إذا أرادت إغاظة طائفة منعتها من الحج، لما يعلمون من تعظيم بيت الله في قلوب الناس.
وفقط في زماننا هذا ظهرت دعوة بعض الناس لمقاطعة الحج، بحجة أن البيت الحرام تحت سلطة فاسدة وأنها ستنتفع بأموال الحج!
وأنت ألن تنتفع بأن يُغفر ما تقدم من ذنبك؟ لو كان هذا الكلام في زمان غير زماننا لكان أقلَّ لعَجَبنا، حيث يسمون الذهاب لديار الكفار (هجرة)، ويعيشون هناك، وينتفع الكفار انتفاعاً مباشراً بأموالهم وأنفسهم وربما أعراضهم، ثم يقول القائل: لا نذهب لبيت الله عز وجل من أجل فلان وفلان.
وهذه الفكرة ما جاءت من فراغ، وإنما جاءت من ركام الاستهانة بالطاعات وحقوق الله في مقابل حقوق الإنسان وصراعاته، فحتى لو أظهروه لك على أنه دين، فالدين أعظم مسائله عندهم ما كان فيه مصلحة مادية أو اجتماعية، وأما مسائل العقيدة المحضة فهذه أمرها هين، إلا إذا أمكن تجييرها لمصلحة النوع الأول.
وأزيد الآن قائلاً: لا يمكن لأحد مقاطعة المنتجات النفطية بحجة ضروريتها، وأموال الحج ينتفع بها جمع غفير من أهل الإسلام العاملين في حملات الحج وفي خدمة الحجيج.
وصاحب المنشور بنفسه يدفع الضرائب لمن أسس الكيان السرطاني النجس، ولا يزال يدعمه.