أنباء ما قد سـلف
• [كَذَٰلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ ۚ وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِن لَّدُنَّا ذِكْرًا] {طه 99}
"هل" قد تأتي بمعنى "قد" كقوله تعالى: {وهل أتاك حديث موسى}، {هل أتاك حديث الغاشية}، {هل أتى على الأنسان}.
- البرهان
{مِنْ صَيَاصِيهِمْ} أي: من حُصونهم.
وأصل "الصَّياصي": قرونُ البقر؛ لأنها تمتنعُ بها، وتدفعُ عن أنفسها. فقيل للحصون صياصي: لأنها تَمنع.
غريب القرآن لابن قتيبة
{فَجَعَلَهُ نَسَبًا} يعني: قَرَابةَ النَّسب.
{وَصِهْرًا} يعني: قرابةَ النكاح.
غريب القرآن لابن قتيبة
{فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا} -بكسر السين- أي تَسْخَرُون منهم. وسُخريا -بضمها- تُسَخِّرُونَهُم، من السُّخْرة.
غريب القرآن لابن قتيبة
{بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ} سمي بذلك لأنه عتيق من التَّجَبُّر، فلا يتكبر عنده جبّار.
غريب القرآن لابن قتيبة
قال الإمام سهل التستري رحمه الله تعالى:
"إذا أراد الله تيسير العبادة على أحد = فرَّغَهُ لها، وكفاه مؤنة الرزق".
- الحلية
﴿فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَیۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدࣰّا﴾
من مصائد الشيطان:
قال عبدالله المزني رحمه الله :
ينزل بالعبد الأمر فيدعو الله، فيصرفه عنه، فيأتيه الشيطان، فيضعف شكره، فيقول: إن الأمر كان أيسر مما تذهب إليه.
- الشكر لابن ابي الدنيا
من اللطائف القرآنية..
"عبس وتولى أن جاءه الأعمى"
جاء النهي عن العبوس في وجه الأعمى وهو لا يرى فكيف بمن يرى.