النفس المطمئنة

{ وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ غَـٰفِلًا عَمَّا یَعۡمَلُ ٱلظَّـٰلِمُونَۚ إِنَّمَا یُؤَخِّرُهُمۡ لِیَوۡمࣲ تَشۡخَصُ فِیهِ ٱلۡأَبۡصَـٰرُ(42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ ۖ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ ۖ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ ۗ أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ (44) وَسَكَنتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الْأَمْثَالَ (45) وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ (46) فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (47) يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ ۖ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (48) وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ (49) سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَىٰ وُجُوهَهُمُ النَّارُ (50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (51) هَٰذَا بَلَاغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (52)}سورة إبراهيم

#غزة
#الآن
#بشروابشروا
الصامدين الثابتين أشرف هذه الأمة الآن بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ إِذْ رَأَيْتُ عَمُودَ الْكِتَابِ احْتُمِلَ مِنْ تَحْتِ رَأْسِي ، فَظَنَنْتُ أَنَّهُ مَذْهُوبٌ بِه ِ، فَأَتْبَعْتُهُ بَصَرِي ، فَعُمِدَ بِهِ إِلَى الشَّامِ ، أَلَا وَإِنَّ الْإِيمَانَ حِينَ تَقَعُ الْفِتَنُ بِالشَّامِ ) .رواه الإمام أحمد (21733) بإسناد صحيحقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :; قَوْلِهِ (رَأَيْت كَأَنَّ عَمُودَ الْكِتَابِ- وَفِي رِوَايَةٍ - عَمُودَ الْإِسْلَامِ أُخِذَ مِنْ تَحْتِ رَأْسِي فَأَتْبَعْته نَظَرِي فَذُهِبَ بِهِ إلَى الشَّامِ)
وَعَمُودُ الْكِتَابِ وَالْإِسْلَامِ مَا يُعْتَمَدُ عَلَيْهِ ، وَهُمْ حَمَلَتُهُ الْقَائِمُونَ بِهِ.
وَمِثْلُ قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (عُقْرُ دَارِ الْمُؤْمِنِينَ الشَّامُ) .وَمِثْلُ مَا فِي الصَّحِيحَيْنِ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: (لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ وَلَا مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَة ُ). وَفِيهِمَا أَيْضًا عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ : (وَهُمْ بِالشَّامِ); انتهى من ;مجموع الفتاوى; (27/ 42)نعم أنتم من حَمَلَةِ الدين والقائمين عليه نسأل الله أن ينصركم نصراً مؤزراً مبيناً.. وإن لم تُنصروا ؛ لأن للنصر سنناً فأنتم إحدى بدايات هذه السنن نحسبكم والله حسيبكم وأنتم فخرنا وعزنا

#غزة
#الأمة_الإسلامية#لا_تحقرن_من_المعروف_شيئاالبعض قد
يحتقر
ما قدّمه لإخوانه المسلمين في غزة ..فالبعض لم يملك إلا التعاطف والرحمة مع الدعاء ..والبعض لم يملك إلا الخروج في المظاهرات ..والبعض لم يملك إلا الكتابة والمحاضرات والدفاع الإعلامي عن إخوانه ..والبعض لم يملك إلا التعليم النافع بكافة أشكاله لأبناء المسلمين ..والبعض لم يملك إلا أن يضغط على من يعرف من المسؤولين ..والبعض لم يملك إلا الصدقة في إعادة إعمار غزة ..والبعض والبعض والبعض ... انظروا وتأملوا ما أعظم
مجموع
ما قُدِّم من مجموع الأمة ..فهو والله
عظيم
عند الله.. وإن كان لم يشفِ صدور قوم مؤمنين .. وإن كان هناك
كثير مما ينقصنا للحلول الجذريّة العميقة الطويلة الأمد
...ولكن
لا تحقروا
ما تقدمون فالأعمال عند الله يوم القيامة توزن بحسب إخلاص فاعلها وقدرته ووسعه لا تأثيرها في الواقع فقط وتذكروا قول النبي -صلى الله عليه وسلم- : (
سبقَ دِرهمٌ
مائة ألف درهم
قالوا وَكَيفَ ؟ قالَ : كانَ لرجلٍ درهمانِ تصدَّقَ بأحدِهِما وانطلقَ رجلٌ إلى عُرضِ مالِهِ ، فأخذَ منهُ مائةَ ألفِ درهمٍ فتصدَّقَ بِها) النسائي بإسناد حسن.فربّ شعور وتعاطف ودعاء وصدقة وكلمة مخلصة لا تملك غيرها سبقت الكثير والكثير عند الله ..احذروا عدو
التشكيك
في جدوى ما تقومون به من الخير فهو من وساوس الشيطان ليصدكم عما تستطيعون من العمل فتحبطوا فيستجركم لترك ما هو أعظم بسبب الإحباط والشعور بالضياع واللا جدوى ..اللهم لك الحمد على نعمة هذه الأمة الإسلاميّة العظيمة المتعاطفة المتراحمة ..ألا فليشعر
بالغيظ
كل أعداء أمتنا الذين أنفقوا التريليونات والمليارات منذ أكثر من قرن لتفريق الأمة الإسلامية وجعلها أقطار متفرّقة ولكن ما يحصل في غزة الآن يقول لهم موتوا بغيظكم وهو مصداق قول الله :(إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنّم يحشرون) الأنفال 36أنس شيخ اكريّم

#غزة#المشفى قصف دمارتشريد شهداء .. أرامل .. إصابات .. قتل ..
كل هذا لا شيء
.. نعم كل هذا لا شيء ..
لن تخيفونا أو تخيفوا إخواننا
..نقول لكم ما قاله السحرة لفرعون .. لما آمنوا وهدّدهم (لأصلبنكم في جذوع النخل) فأجابوه : (لن نؤثرك على ما جاءنا من البيّنات والذي فطرنا
فاقضِ ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا
)لسنا حريصين على الحياة كحرصكم (ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة) ولكن لا بدّ من إكمال المشهد (وما هو بمزحزه من العذاب أن يعمّر) ...والله لو قتلتمونا جميعا ..
هناك مشهد نراه قريبا وترونه بعيدا
.. يوم تسحبون في النار على وجوهكم ... يوم تضربون بمقامع من حديد .. يوم تسقون الماء الحميم فيقطع أمعاءكم .. (
ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون
)هذا الله الحكيم القوي الجبّار ..(إنما
يؤخرهم
ليوم تشخص فيه الأبصار) فالله يؤخرهم وهو أقدر عليهم من قدرتهم على إخواننا في غزة ولكنه حكيم يستخرج منا عبوديّات:
الصبر
و
التسليم لقضائه وقدره
و
العمل
من أجل
إعلاء
كلمته ونصرة شريعته كل بحسب
وسعه
(ويتخذ منكم شهداء) (والله يحب الصابرين)(أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين
جاهدوا
منكم ويعلم
الصابرين
)آل عمران (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب) البقرةاللهم انصر من يعلي (لا إله إلا الله محمد رسول الله) في الأرض اللهم عليك باليهود ومن والاهماللهم كن لأهلنا الصامدين الأقوياء في غزة

رسالة إلى إخواننا في غزة :دماؤكم دماؤنا
ومصابكم مصابنا ولا والله لن ننسى دماءكم لا الآن ولا في ما مضى أنتم تاج على رؤوسنا ..أنتم بارقة أمل نسأل الله أن تكون أول الغيث لأنه كما قيل أول الغيث قطرة ..نعم قطرة كرامة وعزّة ..نعم قطرة شرف ونخوة ...نعم قطرة إباءٍ للضيم ... قطرة من (الذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون)قطرة دم تصيح في هذه الأمة .. أن أفيقي من غفلتك عن ما خلقت لأجله وعما يريد بك أعداؤكِ ..اعلموا أن في الأمة صادقين يبذلون ما يستطيعونه كل من مكانه وبما يمكنه وندرك أننا مستضعفون وللاستضعاف فقهه كما للقوة فقهها..وقطرة دم تسيل من إخواننا فتلطخ وجوه المتآمرين من بني جلدتنا وتقول لهم .. يا كل منافق شحيح سليط سليق اللسان علينا .. ارجع إلى ربك ولا تكن ممن يخون الله ورسوله والمؤمنين ..أما المرجفون والخائفون الذين يثبطون إخوانهم أقول لهم ما قال الله في منافقي المدينة فاحذروا أن تكونوا منهم وأنتم لا تعلمون : قُل لَّن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا (16) قُلْ مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً ۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (17)
رسالة
لكل من هو في
الداخل
;داخل أرض العزة والصمود والجهاد والاستشهاد;
: لا تنشروا إلا ما فيه رفع لهممكم وتقوية لعزائمكم والحذر الحذر من نشر الصور التي (تشمت الخنازير المعتدين بكم) والتي هي ضريبة الاصطفاء.. نعم الاصطفاء أن يصطفيك الله لتكون مجاهدا تقاتل العدو الكافر فتَقتل وتُقتل (ويتخذ منكم شهداء).. ولو تدرون ما معنى شهداء ؟شهداء يعني : أحياء عند ربكم ترزقون .. شهداء يعني : فرحين بما آتاهم الله من فضله .. ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون.. وبالله عليكم استبشروا .. ولا تحزنوا فإن الحزن مذهب لقوى النفس .. لا تحزنوا لأن ربكم قال : وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (170) ۞ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171) الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) (آل عمران) والحذر الحذر من أي راية عميّة تدعو لوطنيّة ترابيّة أو عِرقيّة بغيضة إنما همتكم ونيتكم أن يعلو حكم الله الأرض وأن ترفعوا الظلم عن أنفسكم ..
ورسالة
أخرى
للكيان اليهودي الغاصب
: أنتم أعداء الله ورسوله وأعداء الأنبياء ..أنتم أعداء (عيسى) عليه السلام وأمه الشريفة العفيفة (مريم) ومن قبله (موسى)..أنتم قتلة الأنبياء كما وصف الله أجدادكم (أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون ).. وهأنتم سائرون على طريقتهم البشعة أنتم شرُّ خلق الله ..أنتم المغضوب عليهم .. مغضوب عليكم من الله الجبّار القهّار لا جديد في خسّتكم ونذالتكم فإذا لم يسلم منكم خير خلق الله (الأنبياء) فهل نسلم نحن منكم ..استمروا .. فوالله ليأتينّ يوم لا أدري إن كنت سأدركه أنا أم أبنائي أم من بعدهم ولكنكم إلى زوال في الدنيا ثم إلى السعير والحديد الدائم في جهنّم ... ستخلّدون في جهنّم .. نعم ستغلبون وتدخلون جهنم داخرين . أخيرا : من لديه اجتهاد لمصلحة الأمة ويخالف إخوانه في الداخل لمصلحة راجحة يراها فليس من أهداف هذا المنشور الكلام في هذا فلكل مقام مقال إذ المقام الآن مقام نصرتهم . أنس شيخ اكريّم

قالوا عن دبلوم المربي الواعي
📨
💭
...
4
📌
نقلني هذا البرنامج من التصور الخيالي عن النفس البشرية إلى الحقيقة من خلال فهمها من القرآن،
وهذا ساعدني جداً في حل مشاكلي
… كما
نقلني من الكسل إلى قوة الإرادة
- ;
تعلمت في الدورة كيف أربط العلوم الدنيوية
مثل الفيزياء
بأسماء الله وصفاته
وأن كل قانون من قوانين الدنيا هو من آثار أسماء الله وصفاته،
وكوني معلم في الجامعة، استفدت كثيراً في ربط أسماء الله وصفاته بالعلوم الدنيوية كالهندسة
- ;
تعلمنا تطبيق الحكمة أو شيء منها
وأن الأمور تقاس بميزان النفع والضر الأغلبي-
تعلمت بر أمي
، وكيف أقول لها قولاً كريماً وأغازلها لأكسب برها وأحاول التفتيش عن مفاتيح سعادتها وبرها..ومن ذلك اكتشفت حبها للشتلات
😊
-
تعلمت أن لا اكون مبالغاً في الصدق
; Be Your Self; ;وأخرج ما في صدري مباشرة وأعبر بطريقة جارحة،
تعلمت التورية والقول الجميل
-
لو تعلمت فقط وجود شيء اسمه الإنصاف لكفى
✍
أنس شرقاوي
📌
;صرت
مرنة لدرجة تدهشني انا شخصيا
، صرت في ثواني أقدر الاولوية الشرعية في ذهني من خدمة زوج أو قضاء حاجات أهلي...
تحسنت علاقتي بوالديّ بعد معاناة 20 عاماً
;
✍
نهال محمد
📌
ساعدت شمولية البرنامج والتطبيقات العملية في نقلي نقلة نوعية في رحلة التزكية لنفسي مما
ترك بصمة في مختلف تفاصيل حياتي بما يشبه الsoftware update
- كان هذا البرنامج من هذه الأرزاق التي منّ الله عليّ بها ولا زلت أقطف ثمارها حتى اليوم، ومنها:- صقل ما اكتسبتُه سابقاً من علم حول النفس وتزكيتها
فأصبحتُ مثلاً أفهم أكثر كيف ومتى ولماذا أقرأ نفسي وأقبلها وأقدرها
- نقلتُ المادة العلوم الشرعية مثل القواعد الفقهية ومقاصد الشريعة إلى حياتي اليومية وأحيت الكثير من نصوص الوحيين فيها
وأصبحتُ أرى كم اختلفتُ عندما اكتسبتُ الأدوات التي تعينني على تفعيل الدين بتوازن وحكمة
- كان البرنامج سبباً في
اكتسابي العديد من المهارات الحياتية والاجتماعية
مثل تنظيم الجدول اليومي بعيداً عن وهم الكمال مع مراعاة الوسع وتقدير القليل والتعبير وفهم الآخرين ومراعاتهم وغير ذلك
✍
نورا سوبره

قالوا عن دبلوم المربي الواعي
📨
💭
...3
📌
قبل أن أذكر تجربتي مع الدبلوم أحب أن أذكر توقعاتي منه، فقد
كنت أتوقع أن تكون دراسة الدبلوم شبيهة بأجواء الجامعة التنظيرية
، لكن ما وجدته كان مختلفا؛ أنت لا تدرس في هذا الدبلوم لتجيب على ورقة امتحان آخر الفصل،
إنما تتعلم لتختبر كل معلومة تتعلمها في حياتك اليومية وتضع نفسك في مواجهة واقع حالك لتصلح منه
حيث كان الهدف الرئيسي
تهيئة وتدريب المربي نظريا و عمليا
، وذلك حاضر في الفصول التي شهدتها في هذا البرنامج، و
أهم ما يميز هذا البرنامج بالنسبة لي
: - التذكير الدائم بأن ما أتعلمه يجب أن ينعكس بصورة ما في واقعي -
الواجبات بعضها نظري والآخر عملي،
وبعضها يتطلب قراءة الكتب والآخر يتطلب قراءة النفس - تعاون الأستاذ والإشراف معنا جزاهم الله خيرا -
التخفيف والمراعاة حال تقلب الأحوال والمواسم
- وجود التسجيلات لمدة محدودة لمن يفوته الحضور المباشر -
المتابعة الأسبوعية
للحفاظ على عادة الدراسة-
لطلاب الأونلاين
: من النادر جدا أن يحصل التشويش بسبب الخلل الفني كعادة الأجهزة والشبكات التي لا تأمن جانبها: لكن المشرفين يبادرون لتعويضنا بالتسجيل أو بإعادة الشرح فجزاهم الله خيرا-
تصحيح البوصلة التعليمية،
فالهدف من هذا كله هو تحقيق مراد الله في الأرض وطلب رضاه-
كثير منا اضطر لدخول الجامعات لنيل شهادة علمية بالمسمى وحسب دون اكتساب مهارات حقيقية
وبكم ضحل من المعلومات المفيدة، عدا عن انطلاق كثير من المناهج التعليمية الحالية من منطلق غربي مضطرب، لكن
هذا البرنامج يعطينا الأمل بوجود برامج رسمية علمية مهارية حقيقية منطلقة من عقيدتنا
✍
طالبة
📌
الحمدلله على نعمة تمكيننا رغم المسافات من حضورها والنهل من خيرها..
منّ الله عليّ خلال العام الماضي بدخول دبلوم المربي الواعي والدراسة فيه
، جزى الله الأستاذ الفاضل أنس اكريّم عنّا خيراً.. وهذه أهم الفوائد التي خرجت بها منه:-
الدبلوم يؤسس من بدايته لبناء الفكر السليم في الطالب انطلاقاً من الوحي ابتداءً
، فهو لا يرمي لأسلمة علم النفس أو التربية أو غيرها، إنما للانطلاق بها وبغيرها من الوحي عملياً وبشكلٍ مباشر- كان تصوير العلوم كلها كدوائر مرتبطة ببعضها وفهمها في ضوء غاية الخلق وفهم الوجود
مؤثراً جداً في قدرتي الفكرية والعملية على تنظيم الأفكار الناتجة عنها وكذلك رد الشبهات المرتبطة بها
- نفعني جداً تصنيف الناس من البداية في الزمر الثلاث (المنعم عليهم، المغضوب عليهم والضالين)،
وعدم حدية التصنيف، وإسقاطه على كل جوانب الحياة..
- نفعني البعد الفكري والمنهجي عن الكلام النظري والفلسفي نحو العملية والتطبيقات وتنزيل الأفكار على الواقع
مع مراعاة الفروق بين المستمعين وتمكينهم من التطبيق من حيث هم
- في باب تحرير وتقوية الإرادة
أعتبر مادة القضاء والقدر من أفضل وأشمل ما مر عليّ في هذا الموضوع،
كانت هناك لحظات كثيرة كررتُ فيها مع نفسي مقولة
“ليت كلّ الناس يعلمون;”،
و”كم هذا منطقي;”، و
كلّ شيءٍ مترابط وبسيطٌ ونحن نعقّده;”
- من أهم ما تعلمته
التوازن بين الأخذ بالأسباب والتسليم للخالق
، وبين البعد عن الانهزام والاستسلام والسعي بأسباب القوة وبين التوكّل والصبر والرضا- أعانتني
دراسة الجبلات النفسية بالتوازن المطروح في الدبلوم
على رؤية الخير في كلّ ما خلقه الله، وفهم عمليّة
التزكية وقربها من كلّ البشر أياً كانوا ومهما كانت خلفياتهم وما تأثروا سابقاً
- استفدت من أبواب ومفاهيم كثيرة
بشكلٍ فردي نفسي وتزكوي وتربوي، وفي ما أطرحه عموماً وفي صياغة ما أتكلم فيه في تفنيد الشبهات والتعامل مع قضايا المرأة وغيرها
هناك كلامٌ كثيرٌ قد يقال
وقد يطول فيما استفدناه من هذا الدبلوم المبارك بساعاته الكثيرة ودراسته وواجباته وقراءته
، لكن لا يسع المرء إلا أن يحمد الله سبحانه وتعالى ويستشعر فضله ونعمه عليه بأن وضعه هنا ورزقه تلك المجالس، ويشكر لمعلّمه
فضله وجهده وصبره وجهاده مع طلابه لإيصال المعلومات بأفضل طرقٍ ممكنة،
وكذلك يشكر لكل القائمين على هذا البرنامج النافع متابعتهم وصبرهم وعملهم في التنسيق والتنظيم لتصلنا هذه الفوائد
✍
تسنيم راجح

قالوا عن دبلوم المربي الواعي
📨
💭
...2
📌
من أكبر نِعم الله عليّ هي تسجيلي في هذا الدبلوم،
وخاصة في دراستي تخصص الإرشاد والصحة النفسية
، كنت مخربطة جدًا في التفريق بين الحق والباطل في موادنا
وكان الدبلوم يجيب عن أسئلتي بالتدريج، كنت أقول دائما لو أني لم أكن طالبة في هذا الدبلوم كنت اقتنعت ببعض نظرياتهم وأفكارهم.
- كانت
معلومات الدبلوم تنظف وتعالج وتعمل وقاية لأغلب ملفات الحياة
، في بعض المحاضرات كنت أتفاجئ في إجابته عن أسئلتي الداخلية دون أن أسأل وفي طريقة ترتيبه للمعلومات إلى هذا الحد- قبل عدة أيام كنت أقول لصديقتي:
غريب كيف الاستاذ وضع كل اشي بنحتاجه بالحياة في هذا الدبلوم
😅
.- واجبات الدبلوم مهمة ومفيدة جدًا ليس لتحصيل العلامات فقط بل للفائدة العظيمة التي تحتويها. - من
التطبيقات العمليّة
التي استفدتها، وصلت لدرجة أن يكون هناك أمر أراه في غاية السوء وأبدأ لا اراديًا أبحث عن الخير فيه، كان هذا يخفف عني-
تعاملي مع من حولي تغيّر بشكل ملحوظ وخاصةً عائلتي
-
أشعر أنني أمتلك الكثير من الأدوات لتغيير عاداتي وطباعي فالحمدلله
، لديّ شعور أنني عاجزة عن وصف هذا الدبلوم واعطاءه
ولكنه صدقًا نقلني نقلة نوعيّة في حياتي
.
✍
ديمة العقرباوي
📌
كنتُ قد أَخذتُ سابقاً دورات النفس المطمئنة
، ولمّا فتح المركزُ باب ;دبلوم المربي الواعي; بدفعته الأولى، تروّيت وتفكّرت وتوقّفت:
ما الإضافة التي يمكن أن يضيفها دبلوم المربي الواعي لي
، بعد الاستخارة، التحقتُ بالدبلومكانت أول ٦ محاضرات البداية،
جديدة جداً عليّ
;
ذلك لأن الأستاذ أنس دائم التصويب لمواده ويطورها ويحسنها ويُكيّفها مع الواقع.
- حالياً أنا في الفصل الثالث ولله الحمد، كانت كلُّ محاضرة -رغم أني كنت أملكُ تصوُّرًا ذهنيًّا أنها ليست بجديدة علي-
تزيد من الوعي ومن التطبيقات العملية لدي
-
الامتحانات والواجبات، والمتابعةُ المستمرة من كادر المركز خيرَ معين للالتزام المرءِ
، وهذا
الفرق الذي كان بين الدروات العادية وهذا الدبلوم
، أنه يقوي الإرداة لديك في الالتزام، وعدمِ التفلت.
✍
شهد حربا
📌
الدبلوم كان سبباً في تغيير نمط حياتي كاملا فكريا وعمليا
و كان سبب صحوتي من غفلات كثيرة في عدة جوانب، ومن هذه الجوانب:- الحكمةجعلني أكثر تقبلا لتصرفات من هم أعلم مني، وأقل جدالا لمن حولي- الوسعتعلمت أن وسعك ليس ما تستطيع أن تفعله الان بل هو مجموع قدراتك في مختلف أحوالك وأنه يزيد بالتدريج، و
هذا قد جعلني ألتزم بورد يومي من قرابة ٦ أشهر
- التوازن و الوسطيةهذا من
أكثر ما يكرره أستاذ أنس بأمثلة عملية من السنة ومن الواقع المعاصر
وأن الإسلام هو الموقف الثالث بين التطرفات وهذا يغير النموذج الحاكم في عقل أي إنسان ، فبعدما كنت أعتقد أن رأيا وحيدا هو الصواب، أصبحت أنظر لسعة الإسلام وتوسطه.- الأولوياتمما
جعلني لا أُحقّر عبادات كنت أستخف بها
، وكان له أثر في زيادة بر بوالدي -مفهوم إرادة الإنسانوأنّ الأحرى بك أن تنفق هذه الإرادة في مرضاة الله لا في تفاهات الأمور- مفهوم القضاء والقدرتعلمت أنك بين اطمئنان أن الله قد كتب لك كل رزقك وبين عمل لأن الله قد كتب الأرزاق بأسبابها فإن لم تعمل بقدر معين لن تأخذ هذا الرزق- الجبلاتأضافت لي مفهوما رائعا للإعذار بل
وكانت سببا في أن تكون علاقاتي بمن حولي أكثر وضوحا
، وقللت خلافاتي كثيرا
✍
طالب

قالوا عن دبلوم المربي الواعي
📨
💭
...1
📌
;;بصراحة اقل شئ اتعلمته وبالنسبالي لو طلعت منه من البرنامج هوا القواعد اللي الأستاذ حطها للتعامل مع الوالدين..
ايوة انا مبعملهاش كلها بس بجد بتفرق جدا
;;
✍
نيرة محمود
📌
والله أنا محتارة ماذا سأقول عن هذا البرنامج او عن كل المركز و دوراته ماشاء الله ...عن ماذا أتحدث...
أنا قبل دورات النفس المطمئنه شيء وبعده شيء آخر
...حتى أنا أستغرب من نفسي
✍
بران جعفر
📌
أسلوب الأستاذ كان يخفف كثيراً من ثقل المعلومات وجمودها....حيث أتخيل أنه لو طُلب منا أن نقرأ المادة أو أن ننقل المادة العلمية التي كانت في الدورة لكان ذلك صعباً..فالقدرة على
تبسيط المعلومات دون تسخيف لها وإيصالها بأمثلة عملية ليس بالأمر السهل أبدا
ولا يستطيعه المعظم.... كما أنّ التحضير والجهد المبذول كان واضحا جدا...حيث
كان الأستاذ يقف بثبات على قاعدة متينة
..........
✍
📌
التكاليف العملية والوصايا، كانت بمثابة جرعة تربوية دسمة
، مثل: مدح الوالدة بشيء فيها، عدم نصح النّاس لمدّة شهر، الالتزام بالجلوس لحضور المحاضرة جلسةً يسألنا عنها الأستاذ أنس أمام الله عزّ وجل -لعمري كم أدبّني هذا الأخير كثيرًا- - ممّا أنعش قلبي
موضوع القضاء والقدر
، وتلمّس مواطن الخير في القدر الذي أحسبه شرًّا.. ومن لطف الله ورحمته عليّ أنني تلقّيتها في وقتٍ كنتُ أحوج ما أكون فيه لهذه المعاني، حيث كان اشتداد مرض الوالد رحمه الله…
وأكرمني الرحمن بمرافقة والدي في أيامه الأخيرة...فكانت الأيام بصحبته رحمه الله -برحمةٍ من الله- مدرسة إيمانية
؛ أعوّل ثمارها بعد توفيق الله، لكم
✍
مرام سنبل
📌
تعلمت أن أتغافل عن أخطاء من حولي، وأن انظر للحاضر أنه محض اختيار الله لي وعنايته ولطفه ،،، وأن أبدأ بالعطاء لأهل بيتي وأن أظن بمن حولي خيرًا- تعلمت أن أجعل للقرءان حظا وافرا ،، ورد تدبري ،، تفسير موثق ،، عمل بما عقلت مع تدرج بالحفظ والتطبيق- تعلمت مراتب الأعمال، فلا نضيع فرضا لأجل سهر على علم، وألا نجاهد بالحسن وننسى الواجب
✍
فاطمة الساعد
📌
;;
تعلمنا منظومة تفكير متكاملة حرفيا
وكان بهاي الفترة خالتي اصيبت بسرطان وعملت اكتر من عملية تذكرت اللي حكيت النا اياه بالقضاء والقدر فخففت عنها بجزء من كلامكم فكانت قبل ما تدخل العملية تسمعه اكتر من مرة ودعت انه الله يشرح صدرك زي ما شرحت صدري وهذا بفضل الله انه دلني عليكم وسمعت منكم ما يخفف على الناس;;- ;;
موضوع بر الوالدين كان من الملفات المعقدة في حياتي
وبيوصل الواحد لفترة انه فعلا يشتاق لأمه وابوه بس كيف يبدا معهم فالحمدلله بنصائحكم الملف بلش يصير حمله اخف من قبل;;
✍
نور خطاب
📌
إن أردت أن أُجمِل غاية هذا البرنامج، فأقول أنها تعلّم ;الحكمة; و;التوازن; وفقا للميزان الشرعي
....أما التفصيل والبيان، فهي تربط بين العلوم الشرعية وتطبيقها على الواقع، مع مراعاة مستوى التزكية والوسع لكل فرد منّا.-
هذا البرنامج، كان بمثابة تفعيل وإحياء للقواعد الفقهية التي تعلمتها سابقا في الحياة اليومية
...وشرعتُ في هذه الآونة تطبيق هذا مع من حولي، فاستشعرتُ الأنس بشريعتنا وتكاملها ومراعاتها للأولويات والطبيعة البشرية (الجِبلّة).- أما على صعيد النفع المتعدّي -أي خلال تقديمي محاضرات للنساء-
فأصبحت المعادلة ليس فقط ;ماذا أقدم؟; بل ;كيف أراعي مستويات الناس دون التنازل عن الحق؟;
و;كيف أحاول النزول للمستوى الظالم لنفسه ورحمته -الرحمة الشرعية-، وكيف أحاول الترقّي بالمستوى المقتصد...؟ -
يستوقفني تركيز المُحاضِر على أن معرفة الجبلات ليس غاية في ذاته، بل وسيلة للتزكية
، فإذا انشغل المرء في معرفة جبلّاته وتقسيم الناس وتصنيفهم حتى بالغ في ذلك، فيصبح الأمر هنا تدسية- العبارة الذهبية التي يكررها، وهي:
;عادي بتضلّك بشر;
. ويعني أن مع كل هذه التزكية، ومحاولة التهذيب والعمل بالعلم، ومراقبة ومحاسبة النفس ومجاهدتها، يبقى هناك ركن بشري كامن فيك، لا تستطيع خلعه تماما
✍
حنان فراج