إيلان.
كاتبه أنا بلـ فَنانه و مَا المِجدُ الا للِفَنانين
{ومِن شَّرِ حَاسِدًا إذَا حَّسِد}
سَينتهي هَذا الإسبوع وكُنت أنا بَطلتهُ
تراودني فِكرةً بلـ أخِتفاء المُفاجئ
لا أعلمُ لِما هَكذا لكِن
أسِعَى لِتَحقيق إِنجاز مَا
كُل شيء أصَبح أمامي مُظلم
طَريقي الى هَدَفي
ومُستقبلي المَجهول
لا يُفهم منهُ شيء آتمنى
أن تكون نهايتي سَعيدةً
لا يوجد شَيء
بقُربي هذا الشِتاء
سِوى المِعطف والدَواء.
دَعنا نَخوضُ معًا
تجَارب ومُغامرات كثيرة
وعِندما نَنِتَهي مِن هذه المُغامرات
سَيكون فائز واحد فَقط
إذَا كُنت أَنا الفَائزة
سَتكون جائزتي ثَمينةً
وإذا أنت؟ فُزت مَاذا تُريد
-قُبلةً مِنكِ أَرتوي بها
أنكِ النور الذَي
أتباهى فِيه
الذَي أضاء حَياتي
الى نهاية
السَاعة 3:38 لَيلًا
الجَميعُ خَالدًا الى النَوم
لا يَوجد شَيء مَعي جالس
غيري أنا وكُتبي
جَالسةً لِدراسة
لا يُهم الوَقت ومَتى أنتهَي
المُهم وصولي
دومًا أنا أصبح المُخطئة
وأنا سَبب مُشاجراتنا
ولكنَ تَفهميني يومًا واحد فقط
وأعثري علىٰ تلك الأسَباب
التي تفرُق بيننا
ولكنكِ غير مُهتمةً لِي.
اللهُمَّ إنِّي وَلَّيتُك أمرِي، فأعوذُ بِك مِن سوء حَظي وضِيق صَدري وفَراغ صَبري، اللهم اجعلني مِمَّن نظَرت إليه فرحمته وسَمِعت دعائه فأجَبته.. اللهم إنِّي أسألك خَير الأيَّام وخَير ما أتَتْ بِه، وأسألك راحةً في القلب، ومَغفرة للذنب، وسِعَةً في الرِّزق، وحياةً كما أتمنَّى.. ومَن أتَمَّ فَليُحَوقِل
الحمدُلله حَتى يبلُغ الحمدُ مُنتهاه