إيلانَ.
كاتبه أنا بلـ فَنانه و مَا المِجدُ الا للِفَنانين
{ومِن شَّرِ حَاسِدًا إذَا حَّسِد}
كرهتُ كُل الصَدف التي جمعتني بكِ
وَكُل شيء يُعنيَ لكِ
أطمئنيَ لنَ أعود ولا أنتظرُ عودتكِ مرةً أخرى
وأنتِ كـ ذكرة المُوقتة الأنَ
ومَشاعري كُلها قد ذهبتَ
لـ شخص أخر
لمَ يعُد قلبي لكِ .
أنا لا أعود
وأخَبرتُك بـ ذالك
بَعد كُل خصامًا كان يَحدثُ بَيننا
اذا رَحلتُ عَنك لا أعودُ ابدًا
لا أخسَر كرامَتي ولا أكسِرُ كِبريائي
لو كلفَني هَذا عُمري كُله.
يَتنمرون ويَتكلمون ويَشتمون
وياخذون غِيبة ذَاك وهَذا
يَفعلون ما لا يَفعلوهُ خَلفُك
أمامك لا يَستطيعون التَكلم عَنك
عِندما تُدير ظَهرك لهُم يَبدؤن
بـ خَلق العيوب بك
لـ يَتمسخرون ويَضحكون
ولكِن أُحب أن أوضح لكُم
هَذا مرض نَفسي بكُم
هيَ وحِدها
قادرةً عَلى رَسم
إبتسامتي
وأنا فِي أشَدِ حُزني
لذَالك أُحبها
هيَ وحدُها
﴿فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ﴾.
أرُيد لقائُك
ان احِظي بك
ارُيد أنَّ اعِلم مَالذي يجرحُك
ولم اكُن أعِلم ذالك
رُبمَا ساكون مُتأخره بالوصول
ولكِن ساهِتمُ بذالك
أرُيد أن اراك فِي اقِرب مُده او رُبمَا الأن
حَالتي لا احِد يعِلم ما بها سواك
بينما ادَويك دَاويني
لنُشفَى مع بعضُنا
ولاحِظى فِي النهاية
بالنوم بجِانبُك
بهذا اليوم كلت لازم ارجع لان مميز
بس الحياة مشكلة