سعد الردعان
أكتب شعر |
🇰🇼
كتبتك حلم لكنّ الظروف ظروف
تحدّيت الزمن وانكسرت اقلامي
بعد ما خنت متني ياعتيج الصوف
جديد القطن ما يدفي لي عظامي
وين كنت ايّام غايب ومتخفّي ؟
كان لك قلبي من الشوق متسمّم
لا تظنّ الناس من دونك تكفّي
جيت لي يا الماء وبطّلت التيمّم
من غيابك ،
ما هقى انك ترجعين !
شاللي جابك ؟
صدفة ؟
او جابك حنين ؟
ودّك انْك تعيش مرتاح بحياتك ؟
احذر من الحبّ لا تعطيه حقّه !
هالشعور يعيّشك لحظة مماتك
قاسي .. حتى لو يجيك بكلّ رِقّة !
لا تعيش الحبّ إلا بحبّ ذاتك ،
لو بقلبك حبّ وحدك تستحقّه !
( اقرأ )
جديد اعمالي مع وزارة الثقافة السعودية
وهيئة المكتبات في ملتقى القراءة الدولي
كلماتي
غناء : عبدالخالق بن رافعة
الحان : عبدالله العامري
توزيع : احمد العطاس
اقرأ وكانت أولَ النورِ الذي
قد جاءَ يحملهُ الرسولُ المُهتدي
ما أُعطيَ الإنسانُ أعظمَ نعمةً
من عقلِهِ إن شُدَّ بالحرفِ النّدي
لا يستوي في الناسِ من قد أشرقوا
علماً، ومن عاشوا بجهلٍ أسودِ
فالعلم مصباحُ الحياةِ ونورها
وبه ارتقى الأمسُ العريقُ إلى غدِ
إن الكتابَ سفينةٌ تجري بنا
في بحرِ علمٍ زاخرٍ متجدّد
الكُتْبُ أضواءُ العقولِ وموردٌ
للفكرِ ينهلُ منهُ أعذبَ موردِ
فاقرأ لتبصرَ في الظلامِ حقيقةً
ترنو إليها مثلَ نجمِ الفرقدِ
واطلب منَ العلمِ المزيدِ فإنّهُ
إرثُ النبيّينَ ونهجُ محمدِ
بالعلمِ تسمو أُمةٌ في رفعةٍ
والجهلُ يطويها بليلٍ سرمدِ
.
إنه لأمرٌ محزن أن أستمع إلى كلّ تلكَ الموسيقى وحدي.
ما اعرف شسالفة تويتر معاي !
قفلوا حسابي وكل ما اسوي حساب جديد باسمي يقفلونه بعد
ماني لاقي حل
صبرتِ يا شامُ، هيا الآنَ فاغتسلي
وتزيّني وارقصي فرحاً بلا خجلِ
قد زفَّ نصرُكِ فوقَ الأرضِ أغنيةً
يشدو بها المجدُ للتاريخِ والدول
https://youtu.be/tv3QaEAEq3k?si=L73KpVi2S6zMqBYu
تذكرينه ؟
مَرّ جنبك وانتفض به شوق
وارتعشت يدينه
مَرّ ، لكن ما التفت لك
خايف انك تنكرينه !
كان واضح في عيونه ..
خوفه ، اشواقه ، جنونه !
كلّ ذكرى ماضية مرّت عليه
جدّدت له كلّ جرحٍ كان فيه !
مَرّ .. لكن هالثواني
دمّرت باقي سنينه !
تذكرينه ؟
من رحلتي دايم يمرّ المكان
اللي جمّعكم وفرّقكم زمان !
من غيابك ..
ما هقى انك ترجعين !
شاللي جابك ؟
صدفة او جابك حنين ؟
هزّ وجهك كل ساكن
داخله لما التقاك !
حاول يناديك لكن ..
قدرته عيّت تعينه
تذكرينه ؟
مرّ لكن ما التفت لك
خايف انك تنكرينه !