avatar

قناة: محمد إلهامي

melhamy

باحث في التاريخ والحضارة الإسلامية

Subscribers
93 200
Post views
8 939
ER
9,59%
Posts
56 220 950
March 16, 12:06

- كيف كانت السنوات قبيل النكبة الكبرى في 1967؟!
- عبد الناصر سعى إلى الحرب كأنه مستعد.. ثم تلقى هزيمة ساحقة كأنه لم يفكر فيها!!
- كيف سقط الأقصى ولم يسقط حوله أحد في الدفاع عنه؟!
- نسف حي المغاربة وبدء مشروع هدم الأقصى!!
https://youtu.be/gHOTMia9Qbw

March 16, 11:29

ويبقى الأثر 4 | 9. مذكرات خليل الوزير مؤسس "العاصفة" الجناح العسكري لحركة فتح | محمد إلهامي
- كيف تآمرت الأنظمة العربية الملكية والجمهورية معا لئلا يكون للفلسطينيين حكومة ولا زعيم؟
- كيف نزعت الجيوش العربية سلاح الفلسطينيين لكي تتركهم فريسة عزلاء للصهاينة؟
- لماذا قسمت فتح ميزانيتها إلى نصفيْن؟.. وما هو هذا النصف الحيوي الذي اهتمت به؟
- محاولة قديمة لتهجير الفلسطينيين من غزة منذ سبعين سنة.. كيف فشلت؟!
https://youtu.be/xSLtJE3wxFU

March 16, 04:19

نحن في زمن نكد؛ هل تصدّقون لو قلتُ لكم: لقد كان قصف الأمريكان لليمن أهون عندي من غيره؟!
ذلك أنه تتناثر في الأخبار والتقارير كلمات عن خطط دعم غربي خليجي لمجموعات وحركات بغية مقاتلة الحوثي في اليمن!!
وأنتم طبعا تعرفون أن الأمريكان والخليجيين حريصون على السنة ومذهب السلف الصالح.. لا أنهم سيقاتلون الحوثي لموقفه الشجاع (والمفاجئ حقيقة) من إسناد غزة..
وبينما هم يخططون ويدعمون ويقاتلون في سبيل الصهاينة، سيُصَدِّرون لنا معركة السنة والشيعة والروافض وسب الصحابة.. لنتفرج على مذبحة اليمن ونحن نتجادل ونتعارك، ويقيم المغفلون فينا مائدة الصراع الذي لم يشتعل الآن إلا لخدمة الصهاينة وللإثخان في المسلمين.
هذا الحوثي هو نفسه الذي تملك اليمن بدعم غربي وخليجي، وحينها تآمر الغرب والخليج لإقصاء أهل السنة عن حكم اليمن والتآمر على ثورتها.. غير أن الحوثي أفلت من أيديهم وقام في معركة غزة بما لم يكونوا يحتسبون!!
(حاشية هذا مكانها: إن كنت ترى أن أعمال الحوثي مسرحية.. فرجاء غادر هذا الكلام مشكورا مأجورا، حافظ على أعصابك وأعصابي.. وقف صفا مع صاحبك الذي يرى أن حزب الله كان يمثل مسرحية مع إسرائيل، وأن إيران تمثل مسرحية مع أمريكا.. مسرحية تستهدف خداعك أنت!! أنت أيها التافه العاجز الذي لا وزن لك ولا قيمة ولا يفرط أحدٌ في شسع نعله ليقنعك بشيء صارت الدول والحركات تفرط في زعمائها وجيوشها وسلاحها لتخدعك!!!)
نعم.. إن قصف الأمريكان والإسرائيليين لليمن يجعل المعركة أكثر انكشافا ووضوحا، ويجعل أبصار الأمة وعواطفها في المكان الصحيح وفي وجه العدو الصريح.. هذا مع أن كثيرين ممن طمس الله على أبصارهم وعقولهم لن يقتنعوا أيضا!
أما إن نزل الدعم الأمريكي والغربي والخليجي على مجموعات وجماعات (من السنّة)، فوالله لتكونن أزمة شديدة.. يحسبها المغفل معركة سنة ضد الشيعة، وستلهبه في هذا أجهزة الإعلام الدافقة الزاعقة في كل حين.. حتى تنجلي عن نصر مبين للصهاينة والصليبيين، على دماء المسلمين!!
ألا ليت المعركة تقتصر على قصف الأمريكان والإسرائيليين وحدهم لليمن..
حفظ الله اليمن وأهله من كل شر وسوء ومكروه..

March 16, 04:02
Media unavailable
2
Show in Telegram

أعيد نشر هذا المقطع لغرضيْن:
1. تذكير الناس وحثهم على الدعاء للشيخ أبي إسحاق الحويني، أن يشفيه الله ويعافيه، وأن يطيل في الخير عمره ويبارك فيه! فقد اشتد عليه المرض!
والشيخ عَلَمٌ من أعلام المسلمين في حفظ سنة النبي وتيسيرها وبثها في الناس، وكم كان علم الحديث مغلقا عسرا قبل أن يسمعه الناس من الحويني عذبا سلسا سائغا للطالبين!
2. تذكير الناس بهذا الموقف المنسيّ للشيخ الحويني دفاعا عن النبي الأعظم ﷺ في وجه ما نشرته صحيفة "اليوم السابع" في زمن حسني مبارك -لعنه الله في قبره- وقد كادت الصحيفة تنشر هذا لولا وقفة الشيخ الحويني وما أثاره هذا الدفاع عنه من حمية في مسلمي مصر، فجاءت الأوامر لليوم السابع بالتوقف!
(من المفارقات الآن أن خالد صلاح، رئيس تحرير اليوم السابع، هو الذي كتب مسلسل معاوية الذي يُعرض الآن على شاشة mbc.. لنرى كيف تصنع الأنظمة بالعلماء، وكيف تصنع بالسفهاء السفلاء الذين يسيئون للأنبياء والصحابة المكرمين)

March 15, 16:17

شبكة الهدهد
روتر نت العبري
الجهاز المركزي للإحصاء المصري: التجارة بين مصر و"إسرائيل" ترتفع بنسبة 21% في عام 2024 إلى 3.2 مليار دولار. مصر زادت صادراتها إلى "إسرائيل" بنسبة 95%

March 15, 12:50

قصة فلسطين | 15. انقلابات وثورات وحروب.. أوضاع البلاد العربية بعد النكبة | محمد إلهامي
- انقلاب عسكري في مصر.. كان أشد على المصريين من حقبة الاحتلال الإنجليزي!!
- سلسلة انقلابات عسكرية في سوريا.. انتهت إلى حزب البعث!!
- انقلاب أطاح بالهاشميين في العراق ولم يفعل شيئا لفلسطين!!
- كيف اتفقت الأنظمة كلها الملكية والجمهورية الإصلاحية والثورية على خيانة فلسطين؟
- ما سر هذا النظام الوحيد الذي لم يتغير في المنطقة المحيطة بفلسطين؟
https://youtu.be/vlCMGuHcVcg

March 14, 20:12

100 سؤال في التاريخ | 16. كيف صار أبو بكر خليفة؟ وهل كان على حق حين حارب المرتدين؟ | محمد إلهامي
الأسئلة التي أجيب عنها في هذه الحلقة:
32. تبدأ انقسامات المسلمين منذ لحظة وفاة النبي ﷺ.. أيهما كان أحق بالخلافة: أبو بكر أم علي؟ وماذا جرى في سقيفة بني ساعدة؟!
33. لما توفي النبي ﷺ وارتدت العرب قرر الصديق حربهم.. وهنا تأتي أسئلة: الردة، وحرية الدين والاكراه على الدين.. فكيف نفسر ذلك؟!
https://youtu.be/jvPSxZ0qzsA

March 14, 15:45
Media unavailable
1
Show in Telegram

تفضلت "دار الأصول العلمية" بإتاحة نسخة مصورة من كتابي: في أروقة التاريخ (5 مجلدات).. أضعها للقراء الكرام هدية بمناسبة شهر رمضان المكرم.
والكتاب هو مجموعة من الأبحاث التي قدمتها في مؤتمرات وندوات وفعاليات علمية أو بحوث شاركت فيها ضمن كتب جامعة صدرت عن مؤسسات بحثية..
وهذه البحوث والمقالات في فروع مختلفة من الشريعة والتاريخ والحضارة والسياسة.. أحسب أن تكون نافعة، وأسأل الله أن تكون خالصة لوجهه الكريم.
* تنبيه: النسخة مصورة للقراءة، ولا تصلح للطباعة

March 14, 15:45

March 14, 12:43

ومن بديع التشبيه في هذا الباب ما قاله حجة الإسلام الغزالي: "لا يعسر على مالك الثلج بيعه بالجواهر واللآلئ، فهكذا مثال الدنيا والآخرة؛ فالدنيا كالثلج الموضوع في الشمس لا يزال في الذوبان إلى الانقراض، والآخرة كالجوهر الذي لا فناء له.. فبقدر قوة اليقين والمعرفة بالتفاوت بين الدنيا والآخرة تقوى الرغبة في البيع والمعاملة".
(4)
كذلك وجدت حديث الإنفاق في خواتيم سورة الليل..
وسورة الليل بدأت بأن الناس أشتات متفرقون في السعي والغاية والأغراض {إن سعيكم لشتَّى}، ولكن هذا السعي الشتيت لا يلبث أن يجتمع في صنفيْن لا ثالث لهما {من أعطى واتقى} و{من بخل واستغنى}!!
وهي قِسْمةٌ جاذبة للنظر بقوة.. عطاءٌ وبخلٌ!
ويزيد في جذب النظر لمسألة الإنفاق أن ربنا تبارك وتعالى لما ذكر الجزاء، قال عن الذي أعطى {فسنيسره لليسرى} وسكت!!.. ولكنه قال عن الذي بخل {فسنيسره للعسرى} ثم أضاف {وما يُغني عنه ماله إذا تردّى}!!!
هذه الآية التي تؤكد مصير المال في الآخرة هي آية كاشفة زائدة، لم يرد مثلها في جزاء الذي أعطى واتقى!!..
وتختم السورة بالنذير: {فأنذرتكم نارًا تلظَّى} وأن الذي سينجو منها هو الذي يعطي.. يعطي لتتطهر نفسه وتزكو، يعطي بغير سابق جميل عليه، بل يعطي متفضلا، يعطي لوجه الله
{وسيحنبها الأتقى * الذي يؤتي ماله يتزكى * وما لأحدٍ عنده من نِعمة تجزى * إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى}
وهذا يبشره الله بالبشرى العظمى {ولسوف يرضى}
(5)
ثم كان أشد ما وجدته في هذا الباب ومن أكثره تأملا وتفصيلا.. خواتيم سورة البقرة..
نعم، تلك السورة الحاشدة الطويلة الحافلة بالأحكام والتفاصيل.. قد جاء في آخرها ربعان.. خمس صفحات لا حديث فيها إلا عن الصدقة والإنفاق!!
وذلك بداية من قوله تعالى: {مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل، في كل سنبلة مائة حبة، والله يضاعف لمن يشاء، والله واسع عليم}
وسورة البقرة هي السورة التي رافقت حياة المسلمين في المدينة المنورة، وظلت تتنزل منذ أول تأسيس الدولة وحتى نهاية حياة النبي صلى الله عليه وسلم!
وموضوع سورة البقرة: انتقال خلافة الله في الأرض من بني إسرائيل إلى أمة الإسلام، لذلك كان نصف السورة تقريبا يتحدث عن بني إسرائيل وتركهم الأمانة وخيانتهم للتوراة وقتلهم الأنبياء وجحدهم آيات الله.. وخُتِم هذا النصف بحادثة تحويل القبلة التي هي إعلان انتهاء زمان بني إسرائيل وبداية عصر الإسلام ورجوع القبلة إلى بيت الله الحرام الذي بناه إبراهيم..
ثم كان نصفها الثاني حافلا بالأحكام العامة في حياة المسلمين: الزكاة والصيام والحج والقتال والطلاق والخلع والربا والديْن!
وقد سمَّاها الله بالبقرة، لكون حادثة البقرة دليلا مركزيا يجمع موضوع السورة كلها.. فهي دليل على حال بني إسرائيل، وتوجيه لأمة المسلمين ألا يكونوا مثلهم إذا جاءتهم تعاليم الله وأوامره!
سورة بهذا الموضوع الضخم الحافل قد خُتِمت أيضا بالإنفاق!!
كأن الإنفاق هو شرط من شروط الاستخلاف في الأرض، وشرط لحمل الأمانة، فمن لم يكن منفقا لم يكن من أهل هذا الشرف.. شرف خلافة الله في الأرض وإقامة دولة الإسلام!
وهذا المعنى نجده منثورا في آيات أخرى عديدة.. فما من أمة نهضت إلا وكان الإنفاق من شروط نهضتها وانتصارها وعزتها..
حتى الكفار، لا يستطيعون أن يصدوا عن سبيل الله إلا إذا ضحوا، كما قال تعالى {إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله}
وقد اجتمع المهاجرون والأنصار، هؤلاء الذين أقاموا دولة الإسلام، في شأن الإنفاق والتضحية.. فالمهاجرون {أخرجوا من ديارهم وأموالهم} والأنصار {يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة}
إن خمس صفحات تتحدث عن الإنفاق في نهاية السورة التي أرادت إقامة دولة الإسلام بعد أن نزعت هذا الشرف واللواء من بني إسرائيل.. أمرٌ كبير ينبغي أن ينبهنا إلى أن الإنفاق أمرٌ مركزي في حياة الأمة وفي نهضة دولتها!
إن أكثر الناس يتحسر على وضع المسلمين، ويتمنى أن لو عادت دولة المسلمين قوية مكينة.. إن الإنفاق معيار واختبار يعرف به المرء في نفسه هل هو صادق في حسرته هذه، وهو مخلص في تمنيه.. أم أنها أقوال عابرة وأحلام بعيدة، بينما حقيقة حاله في واد آخر؟!!
(6)
بقي أمر، لعلي أفرده في مقال آخر.. فقد طال هذا جدا..
لقد وجدت شأن الإنفاق متداخلا بقوة في عموم سورتين، لا يكاد ينفك عن ثناياهما كلها، وهما: الحديد والتوبة.. ولهذا شأنٌ وتعلق بما تكلمنا فيه هنا.. ولعل الله ييسر أن نفرده في مقام آخر إن شاء الله..