avatar

قناة التوحيد

qanat_altawhid
Subscribers
1 060
Post views
96
ER
9,09%
Posts
20 884 644
September 18, 16:04

هذه دعواتنا للشيخ سعد النايف وفقه الله فوائد من شرح فتح المجيد (١٣)

September 18, 16:04
Media unavailable
1
Show in Telegram

September 16, 14:35

خوف النبي صلى الله عليه وسلم على امته من الشرك للشيخ سعد النايف وفقه الله فوائد من شرح فتح المجيد (١٢)

September 16, 14:35
Media unavailable
3
Show in Telegram

September 15, 14:19

اهرب أيها المسلم من الشرك للشيخ سعد النايف وفقه الله فوائد من شرح فتح المجيد (١١)

September 15, 14:19
Media unavailable
3
Show in Telegram

September 12, 17:56

خوف إبراهيم عليه السلام من الشرك للشيخ سعد النايف وفقه الله فوائد من شرح فتح المجيد (١٠)

September 12, 17:56
Media unavailable
3
Show in Telegram

September 11, 02:35

(
#فصل
في نظر أهل الجنة إلى ربهم تبارك وتعالى)
▪️
عن أبي هريرة رضي الله عنه:
أنَّ ناساً قالوا: يا رسولَ الله! هلْ نرى ربَّنا يومَ القيامة؟ فقال رسولُ الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -:
"هَلْ تُضارّون في رُؤْيَةِ القمرِ ليلةَ البدِر؟ ".
قالوا: لا يا رسول الله! قال:
"هَل تُضارّونَ في الشمْسِ ليسَ دونَها سَحابٌ؟ ".
قالوا: لا. قال:
"فإنكم تَروْنَه كذلك"، فذكر الحديث بطوله.
رواه البخاري ومسلم.
▪️
وعن صهيب رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -:
"إذا دخَل أهْلُ الجنَّةِ الجنَّةَ، يقولُ الله عزَّ وجلَّ: تُريدون شيْئاً أزيدُكم؟ فيقولون: ألَمْ تبيِّضْ وجوهَنا؟ ألَمْ تُدخلْنا الجنَّةَ وتُنَجِّنا مِنَ النارِ؟ قال: فيُكْشَفُ الحِجابُ، فما أُعْطوا شيْئاً أحبَّ إليْهِم من النظَرِ إلى ربِّهم. ثُمَّ تلا هذه الآية: {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ} ".
رواه مسلم والترمذي والنسائي.
▪️
وعن أبي موسى رضي الله عنه، أنَّ رسولَ الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال:
"إنَّ في الجنَّة خَيْمةً مِنْ لُؤْلُؤَةٍ مجوَّفَةِ، عَرْضُها ستّونَ ميلاً، في كلِّ زاويةٍ منْها أهلٌ ما يرونَ الآخَرين، يَطوفُ عليهم المؤْمِنُ، وجنَّتانِ مِنْ فِضَّةٍ آنيتُهما وما فيهِما، وجنَّتانِ مِنْ ذَهبٍ آنِيَتُها وما فيهِما، وما بينَ القوْمِ وبين أنْ يَنظُروا إلىربَّهم إلا رِداءُ الكِبْرياءِ على وجْهِه في جَنَّاتِ عَدْنٍ".
رواه البخاري واللفظ له، ومسلم والترمذي.
▪️
وعن أنس بن مالكٍ رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -:
"أتاني جبريلُ عليه السلامُ وفي يده مِرآةٌ بيْضاءُ، فيها نُكْتَةٌ سوْداءُ؛ فقلتُ: ما هذه يا جبريلُ؟ قال: هذه الجُمعَةُ يَعْرِضُها عليك ربُّك لتكونَ لك عيداً ولِقَومِكَ مِنْ بْعدِك، تكونُ أنَت الأوَّل، وتكونُ اليهودُ والنَّصارى مِنْ بعْدِك. قال: ما لنا فيها؟ قال: فيها خيرٌ لكم، فيها ساعةٌ مَنْ دعا ربَّه فيها بخيرٍ هو له قِسْمٌ إلا أَعْطاهُ إيَّاه، أو ليسَ له بِقِسْمٍ إلا ادُّخِرَ له ما هو أَعْظَمُ منه، أو تعَوَّذَ فيها مِنْ شرٍّ هو عليه مكتوبٌ؛ إلا أعاذَهُ، أو ليس عليه مكتوبٌ؛ إلاّ أعاذَهُ مِنْ أَعْظم منه. قلتُ: ما هذه النكتَةُ السوْداءُ فيها؟ قال: هذه الساعَةُ تقومُ يومَ الجُمعَةِ، وهو سيِّد الأيَّامِ عندَنا، ونحن ندْعوه في الآخِرَة: (يومَ المزيدِ). قال: قلتُ: لمَ تدعونَه يومَ المزِيدِ؟ قال: إنَّ ربَّك عزَّ وجلَّ اتَّخذ في الجنَّة وادياً أَفْيَحَ مِنْ مِسْكٍ أْبيضَ، فإذا كان يومُ الجمُعَةِ نزل تبارَك وتعالى مِنْ علِّيِّينَ على كرسيِّه، ثم حَفَّ الكرْسيَّ بِمنابِرَ مِنْ نُورٍ، وجاءَ النَبِيُّون حتى يَجْلِسوا عليها، ثم حفَّ المنابِر بكراسيِّ مِنْ ذَهبٍ، ثم جاءَ الصِّدِّيقون والشُّهداءُ، حتى يجْلسوا عليها، ثم يجيءُ أهْلُ الجَنَّة حتى يجلسوا على الكَثيبِ، فيتَجَلَّى لهم ربُهم تبارَك وتعالى حتى يُنْظَرَ إلى وجْهِهِ، وهو
يقولُ: أنا الَّذي صدَقْتُكم وَعْدي، وأتممْتُ عليكم نِعْمَتي، هذا محل كرامَتي، فسَلوني؛ فيسأَلُونَه الرِّضا، فيقولُ عزَّ وجلَّ: رِضائي أَحَلَّكم دارِي، وأنالَكُم كرامتي، فسلوني؛ فيسأَلُونه حتى تنْتَهي رغبَتُهم. فيفتَحُ لهم عند ذلك ما لا عينٌ رأَتْ ولا أذُنٌ سمِعَتْ، ولا خَطَر على قلْبِ بَشرٍ إلى مقدارِ مُنصَرفِ الناسِ يَومَ الجُمعَةِ، ثم يصْعَدُ الرب تبارك وتعالى على كرسيِّه، فيصعَدُ معه الشُّهداءُ والصِّدِّيقون -أحسبه قال:- ويرجع أهل الغرف إلى غرفِهم دُرَّةٍ بيضاءَ، لا فصْمَ فيها ولا وَصْمَ، أو ياقوتةٍ حمراءَ، أو زبرجدةٍ خضراءَ، منها غُرَفُها وأبْوابُها، مطَّردةٌ فيها أنْهارُها، متَدلّية فيها ثمارُها، فيها أزْواجُها وخَدمُها، فليسوا إلى شيْءٍ أحْوجَ منهم إلى يومِ الجُمعةِ ليزْدادوا فيه كرامةٌ، وليزْدادوا فيه نظراً إلى وجْهِه تباركَ وتعالى، ولذلك دُعيَ (يومَ المزِيد) ".
رواه ابن أبي الدنيا، والطبراني
(الفَصْم) بالفاء: هو كسر الشيء من غير أن تفصله.
و (الوَصْم) بالواو: الصدع والعيب.
▪️
وعن أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه؛ أنَّ رسولَ الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال:
"إنَّ الله عزَّ وجلَّ يقولُ لأَهْلِ الجنَّة: يا أهلَ الجنَّة! فيقولونَ: لبَّيْكَ ربَّنا وسعْدَيْكَ، والخيرُ في يديْك! فيقولُ: هل رَضيتُم؟ فيقولون: وما لَنا لا نَرْضى يا ربَّنا! وقد أعْطَيْتَنا ما لَمْ تُعطِ أحَداً مِنْ خَلْقِكَ؟ فيقولُ: ألا أُعْطيكم أفْضلَ مِنْ ذلك؟ فيقولون: وأيُّ شيْءٍ أفْضَلُ مِنْ ذلك؟! فيقولُ: أُحِلُّ عليكم رِضْواني فلا أسْخَطُ عليكم بعده أبداً".
رواه البخاري ومسلم والترمذي.
📚
من صحيح الترغيب و الترهيب

September 10, 06:51

اعظم الذنوب
سلسلة فوائد من شرح فتح المجيد الفائدة ٩
للشيخ سعد النايف وفقه الله