زَادُ الفُؤادِ
وَ بِقُربِ رَبِي خَيرُ زَادٍ...
☁️
لولا ستر الله لما أَحبّـك أحد."
أجمل ما قيل في الستر
قول أبي بكر رضي الله عنه :
" لو لم أجد للسارق والزاني وشارب الخمر
إلاَّ ثوبي لأحببتُ أن أستره بِه !
ما أجمل الإسلام حين يُؤخذ برفق ويُؤدى برفق !
كُلُّنا أسوأُ مما نبدو
ولكنَّه رداءٌ من اللهِ اسمه السِّتر
"إنَّ العُمرَ غالٍ، فلا تقبل لهُ ثمناً إلا الجنَّة"
- ابن القيّم
☔️
.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعل كل من ينشر قناة "زَادُ الفُؤادِ" من السبعون ألف الذين يدخلون الفردوس الأعلى من الجنة من غير حساب ولا سابق عذاب و أن يجعل كل حرف ننشره في ميزان حسناتهم ..
لا تحرم نفسك الخير ، وأكثر من *الاستغفار* فهي كلمة سهلة ذات أجرٍ عظيم
🌾
..
استغفرالله العظيم واتوب اليه
🌹
مضى على رمضان ٦ أشهر
وتبقى عليه ٦ أشهر تقريبًا
وعرفنا أخطاءنا التي ارتكبناها ومنعتنا من استغلاله خير استغلال
أوليس من المنطقي أن نبدأ من الآن بإعداد العُدّة له، من تهيئة القلب للطاعة، وتزكية النفس وتهذيبها من أجل المسارعة في الخيرات بإذن الله ؟
• ابدأ من الآن:
- أدِّ صلواتك في أوقاتها.
- اجعل لك حزباً من القرآن لتختمه مرة في الشهر على الأقل.
- احرص على أذكارك وأورادك.
- عوّد نفسك على عبادات لم تَأْلفْها.
- قنِّن استخدامك لشبكات التواصل.
• وتدرج من الآن:
في قيام الليل ، تلاوة القرآن ، الذكر ، بعد ذلك لن يأتي رمضان إلا والنفس ألفت الطاعة وأصبحت معتادة عليها.
• وتذكر:
" الموفّق من هيّأ قلبه لرمضان ، وأعد العدّة لاستقباله ؛ فقرأ عن أفضاله ، وأصلح قلبه من الشّوائب ، وروّض نفسه على الطّاعات ..
حتى إذا ما حلّت نسائمه الشريفة يكون قد انتقل من مرحلة مجاهدة النفس على العبادة إلى مرحلة التلذّذ بها؛ وذلك هو الفوز الأسمى "
«فمن تركَ معاصي الله ونفسُه تشتهِيها؛ عوَّضه اللهُ إيمانًا في قلبِه، وسعةً وانشراحًا وبركةً في رزقِه، وصحّةً في بدنِه.»
السّعدي | الفواكه الشّهيّة
ذنوبنا ذنوبنا ذنوبنا ياربنا !!
تذكرت مقولة شيخنا الطريفي فرج الله كربه
«إذا تأخر نصر الله للأمّة فبسبب معاصيها (فمن ينصرني من الله إن عصيته فما تزيدونني غير تخسير) »
- هو خيرُ من وطئ الثرى
طوبى لمن صلّى عليهِ وأكثرا ﷺ.
🌤️
🤍
"ثُمَّ إنَّ السلوان مُؤقَّت، والقُلوبُ مُتعَبَة، والطَّريقُ طَوِيل، والأنُس بالنَّاسِ يَزُول، ومَن لَم يَكُن فِي مَعِيَّة الله فهُوَ هَالك
🤍
"